Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
كريمي, أمينة |
|
dc.date.accessioned |
2019-07-09T09:46:16Z |
|
dc.date.available |
2019-07-09T09:46:16Z |
|
dc.date.issued |
2019 |
|
dc.identifier.uri |
http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/11503 |
|
dc.description.abstract |
مــلخص المذكرة
البصمة الوراثية هي الشيفرة التي تميز كل إنسان وهي المادة المورثة الموجودة في كل الكائنات الحية فهي البنية الجينية التي تدل على هوية كل إنسان تم إكتشافها نتيجة أبحاث و دراسات في علم البيولوجيا و الطب و بدأت في الظهور سنة 1866 لتظهر بشكل واضح سنة 1985 عن طريق أبحاث قام بها آليك حيفيريس لتتبناها عدة دول كبرى سنة 1990 كالولايات المتحدة الأمريكية.
هناك عدة أنواع للبصمات ملموسة و غير ملموسة إلا أنها تتشابه في الخصائص و المميزات كما تتشابه في الجسم الواحد و تختلف من شخص لأخر فإمكانية تشابهها تكون في حالة التوائم المتماثلة فقط، كما تتنوع مصادرها فيمكن استخرجها من الدم والمني والعظام والأنسجة الجلدية و الشعر .... إلخ.
تلعب البصمة الوراثية دورا هاما في مجال الإثبات المدني لا سيما إثبات النسب والحفاظ على الأنساب من الإختلاط فنتائج البصمة الوراثية شبه يقينية بإعتبارها وسيلة لا تكاد تخطئ من الناحية العلمية، كما يتم الإستفادة من هذه التقنية في مجال البحث عن الجذور و التحقق من هوية المفقودين، و الجثث المتفحمة.
غالبا ما يتم تعديل خصائص البصمة الوراثية لتتشكل لدينا هندسة وراثية يتم الإستفادة منها في المجال الزراعي والإقتصادي والطبي وفي مجال التأمين |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.subject |
البصمة الوراثية ، الجين البشري ، إثبات النسب، الهندسة الوراثية ، الخلايا البشرية ، الحمض النووي |
en_US |
dc.title |
دور البصمة الوراثية في الإثبات المدني |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée