Dépôt DSpace/Manakin
إستراتيجيات التعلم ماوراء المعرفية وأثرها على النتائج المدرسية للتلميذ، دراسة ميدانية لتلاميذ التعليم الثانوي.
- Accueil de DSpace
- →
- Revues scientifiques
- →
- العلوم الإجتماعية
- →
- Voir le document
JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.
| dc.contributor.author | أحمد قيدوم | |
| dc.date.accessioned | 2019-07-14T14:15:57Z | |
| dc.date.available | 2019-07-14T14:15:57Z | |
| dc.date.issued | 2014-04-15 | |
| dc.identifier.uri | http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/11693 | |
| dc.description.abstract | تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مدى تأثير ما يستخدمه التلميذ من تقنيات أو كفاءات مرحلية لاكتساب كفاءات نهائية أو كفاءات الإنتاج وبالتالي النجاح في الاختبارات التحصيلية. قام الباحث بدراسة ميدانية على عينة مكونة من 225 تلميذا من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي، و30 تلميذا من تلاميذ السنة الأولى من التعليم الثانوي. قدم لهم اختبار خارجي في مادة العلوم الطبيعية لقياس كفاءات التلاميذ وكمؤشر على نتائج التلاميذ الدراسية، كما قمنا بإعداد استبيان لقياس استراتيجيات التعلم ما وراء المعرفية لدى التلاميذ. أسرت النتائج على مايلي: أ- هناك إرتباط دال بين بعد الاستراتيجيات ماوراء المعرفية وبين نتائج التلاميذ الناجحين في الاختبارات التحصيلية. ب- هناك ارتباط له دلالة بين بعد الاستراتيجيات ماوراء المعرفية وبين كفاءة الحفظ. ج- بينت النتائج عدم مساهمة النظام التعليمي في تطوير استراتيجيات التعلم. | en_US |
| dc.language.iso | other | en_US |
| dc.relation.ispartofseries | ;vol.3/5 | |
| dc.subject | كفاءات مرحلية، استراتيجيات التعلم، كفاءة الحفظ، النظام التعليمي، كفاءات نهائية، كفاءات الإنتاج. | en_US |
| dc.title | إستراتيجيات التعلم ماوراء المعرفية وأثرها على النتائج المدرسية للتلميذ، دراسة ميدانية لتلاميذ التعليم الثانوي. | en_US |
| dc.type | Article | en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
-
العلوم الإجتماعية [105]
La revue des sciences sociales s'inscrit dans une perspective qui encourage la pluridisciplinarité, seule attitude scientifique qui permet à la réflexion humaine de se développer, et se trouve à la croisée des sciences humaines et sociales, des sciences de l'information et la communication, des sciences du langage, l'épistémologie et la pensée humaine. La vocation essentielle de la revue est de promouvoir la recherche dans dans le domaine des sciences sociales et humaines, de publier des travaux de recherche originaux, et encourager tous travaux qui investissent dans la pluridisciplinarité. La revue demeure ouverte à toute contribution des personnalités et chercheurs nationaux et étrangers, en langues arabe, anglaise et française, après avis favorable du comité scientifique et experts de la revue.