- Accueil de DSpace
- →
- Revues scientifiques
- →
- جماليات
- →
- Voir le document
JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.
| dc.contributor.author | حليمة الشيخ | |
| dc.date.accessioned | 2019-07-25T10:20:08Z | |
| dc.date.available | 2019-07-25T10:20:08Z | |
| dc.date.issued | 2014-12-01 | |
| dc.identifier.uri | http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/12079 | |
| dc.description.abstract | يعد الكتاب المدرسي أداة مهمة في العملية التعليمية إذ يتم استخدامه من طرف المعلم والمتعلم على السواء حيث يساعد المعلم على تحسين أدائه البيداغوجي، ويعمل من جهة أخرى على تنمية القدرات والمهارات المختلفة لدى المتعلم .وهو يعتمد إلى جــانب اللغة عـــــلى الصـــــورة التي تمثل وسيلة فعالة،وأداة بيــــداغوجية هـــــامة،تــــساعد المعلم في دوره التعــــــليمي نظـــرا لتعدد أدوارها وفوائدها خــــاصة وأننا اليوم نعيش في مجتمع الصـــــورة.وليس يخفى أن الكتاب المدرسي الجزائـــــري قد عرف تطورا ملحوظا على مستوى توظيف الصورة من خلال الاصلاحات المختلفة التي عرفتها المنظومة التربيوية في بلادنا. وستــحاول هذه الدراسة مناقشة مسألة دور الصورة في الكتاب المدرسي وخاصة في المرحلة الابتدائية التي تعد المرحلة الرئيسة في سيرورة التعلم ،وذلك لارتباطها ببداية التعليم لدى الطفل، والتي تتأسس عليها بقية مراحل التحصيل العلمي في المستقبل، ومن المعلوم أن المتعلم في هذه المرحلة لا يتعلم إلا من خلال المحسوس والملموس، وينجذب أكثر نحو الكتب التي تعتمد الصور، ويتأثر بأشكالها وألوانها المختلفة. وإذن، مــــــا طبيعة الصورة في الكتاب المدرسي الجـــــــزائري، وخاصة كتاب المرحلة الابتدائية؟وما خصائصها؟وماهي المواد المرتبطة بها؟وما وظائفها التربوية؟ | en_US |
| dc.language.iso | other | en_US |
| dc.relation.ispartofseries | ;vol.1/1 | |
| dc.subject | الكتاب المدرسي، العملية التعليمية، الصورة، المعلم، التخييل ، العين، الرؤية، الضوء، الألوان | en_US |
| dc.title | الكتاب المدرسي الجزائري والصورة | en_US |
| dc.type | Article | en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
-
جماليات [21]
تختص مجلة "جماليات" بالفنون البصرية بشكل عام( الفنون التشكيلية، السينما، المسرح، فنون التصميم، الفضاء البصري الافتراضي...)، وبالخطابات الجمالية المصاحبة لهذه الفنون تحديدًا، حيث تنشغل هذه المجلة بآفاق الثقافة البصرية المحلية والوافدة، وبمستويات تلقيها، إنْ على المستوى الإدراكي الإستطيقي أو على المستوى الإدراكي التقني والتحليلي على حد سواء. ولأجل ذلك، تنشغل مجلة "جماليات" بالبحث العلمي حول الظاهرة الجمالية وتجلياتها الفنية والنّقدية في الأعمال الفنية ذات صلة بالتراث البصري الإنساني وبالتراث البصري المحلي بشكل خاص.