Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
رمضان, فارح |
|
dc.date.accessioned |
2021-03-07T07:48:52Z |
|
dc.date.available |
2021-03-07T07:48:52Z |
|
dc.date.issued |
2020-10-02 |
|
dc.identifier.uri |
http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/17136 |
|
dc.description.abstract |
مــلخص المذكرة
لقد تطرقنا في بحثنا هذا حول المحرر العرفي وحجيته في الإثبات، الذي له أهمية بالغة من ناحية الواقع العملي بالنسبة للأفراد، وهو كل وثيقة يحررها الأشخاص المتعاقدين بأنفسهم وبمعرفتهم من أجل أن تكون دليلا كتابيا وهذا دون تدخل موظف عام في ذلك، ولا يشترط في المحرر العرفي شكلا معينا كما لا يشترط أن يكون باللغة العربية غير أن القانون يعتبر كل محرر عرفي خال من توقيع المتعاقدين محرر باطلا، ونظرا للأهمية البالغة للكتابة في الإثبات في جميع المواد المدنية و التجارية وغيرها، ذلك أن غالبية الناس أصبحوا يلجئون لإثبات حقوقهم و تصرفاتهم إلى الكتابة، حيث تعتبر هذه الأخيرة من أهم وسائل الإثبات أمام القاضي والتي تحد من سلطته و تجعله مقيدا بالأخذ بها ، و لا تفقد قوتها في الإثبات إلا بالطعن فيها بطريق التزوير ، و الكتابة العرفية التي لا يشترط فيها شكلية معينة لوجودها أو لقيامها كدليل كتابي ، كما لا يشترط أن تكون باللغة العربية شأن المحررات الرسمية ، فهي تتمتع بحجية في الإثبات ، ما دامت غير منكورة من ذوي الشأن ، أو غير مطعون فيها بعدم العلم من الغير .
وخلصنا في الأخير إلى أن المحرر العرفي يعتبر حجة بين المتعاقدين والخلف ما لم يتم إنكاره أو الطعن فيه بعدم العلم، ويكون له حجية بالنسبة للغير إذا كان له تاريخ ثابت |
en_US |
dc.subject |
المحرر العرفي 2/ المحرر الإلكتروني 3/حجية المحرر العرفي 4 / الكتابة 5/ التوقع 6/ الطعن في الحجية |
en_US |
dc.title |
المحرر العرفي وحجیتھ في الإثبات |
en_US |
dc.type |
Other |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée