Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
مصطفاوي, مختارية |
|
dc.date.accessioned |
2021-06-15T10:20:30Z |
|
dc.date.available |
2021-06-15T10:20:30Z |
|
dc.date.issued |
2020 |
|
dc.identifier.uri |
http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/18020 |
|
dc.description.abstract |
تناول هذا البحث دراسة لظاهرة أدبية ألاوهي التناصفي شعر النقائض,والتناصيعني تداخل نصوص أدبية قديمة أو حديثة مع النص الأصلي بحيث تكون منسجمة معه, وقد ظهر هذا المصطلح عند جوليا كريستيفا, عام 1966مستفيدة من دراسات باختين, لتعطي لمصطلح التناص بعديه النقدي والأدبي,فالتناص ضرورة يفرضها الواقع الأدبي الذي يحتم على الكاتب أو القارئ ضرورة, فلو لم يكن النص استجابة لنصوص متقدمة لانهائية لما كان له أن يفهم, فهو حتمية لاغنى عنها للنص الأدبي, أراد الكاتب ذلك أم لم يرده, حيث أن كل الدراسات تؤكد على أهمية التناص كضرورة حتمية لامناص منها,كما يقول الدكتور مفتاح "فالتناص للشاعر بمثابة الهواء والماء والزمان والمكان للإنسان, فلا حياة للشاعر بدونهما ولا عيشة له خارجهما", ومن صور التناص: الاقتباس ,التضمين, الاستشهاد, السرقات الأدبية .
أما النقائض فهي مصطلح أدبي لنمط شعري نشأ في العصر الأموي, فرسانها الأخطل وجرير والفرزدق, بحيث كان الشاعر يكتب قصيدة في هجاء خصمه,فيرد الخصم ناقضا هذه القصيدة بقصيدة أخرى لها نفس الوزن والقافية,والفرزدق أحد أركان المثلث الأموي ,وقد نظم الفرزدق شعره في مختلف الأغراض الشعرية ,فله قصائد في الفخر والهجاء والمديح والغزل والرثاء, إلا أن الفخر أكثر ما لاءم طبعه تلاه الهجاء ثم المديح . |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
كلية الأدب العربي و الفنون |
en_US |
dc.subject |
نظرية التناص, شعر النقائض, الفرزدق, النص الأدبي, التناص عند الغرب, التناص عند العرب, |
en_US |
dc.title |
التناص في شعر النقائض شعر الفرزدق أنموذجا |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée