Hammam Vert

Abstract

تغير المناخ هو أحد القضايا البيئية التي تهم المجتمع الدولي. منذ التسعينيات، أدى مفهوم تغير المناخ إلى مناقشة الموارد المائية والمخاطر المرتبطة بها، من خلال وضعها في قلب المشكلة. موارد المياه عرضة للتغيرات في المناخ وطريقة الاستهلاك. في هذا السياق ، كان تفكيرنا موجها نحو آلة رمزية للمجتمع الجزائري ، تتعلق بالحمام. في الواقع وجدنا أنها آكلة مائية وتستهلك الكثير من الطاقة. يهدف هذا البحث النظري التجريبي إلى طرح مشكلة التفكير الجديد والنهج الجديد الذي سيتم اعتماده للتعويض عن إهدار المياه وفقدان الطاقة الناتج عنها. الغرض منه هو الإصلاح، في إطار المشاريع المبتكرة والحلول التقنية والمعمارية لاستعادة المياه وتحسين استهلاك الطاقة. هذا العمل هو جزء من منطق الربحية والابتكار الذي دعت إليه اتفاقية الشراكة المبرمة بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة اقتصاد المعرفة والشركات الناشئة والشركات الصغيرة، التي شرعت في عملية تهدف إلى تزويد الطلاب والمعلمين بإمكانية إنشاء شركات ناشئة واختراعات )براءات اختراع( في البيئة الجامعية. يقدم Le Hammam vert نهجًا مبتكرًا لتقليل البصمة البيئية للحمامات وغيرها من المعدات التي تستهلك المياه. باستخدام نظام معالجة مياه الصرف الصحي الهجين، لتحسين استهلاك المياه والطاقة. بالإضافة إلى ذلك، يشتمل الحمام على ألواح شمسية مثبتة على سطحه، مما يجعل من الممكن التقاط الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر حلاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة ، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توف ير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه. الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر ح لاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة ، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توفير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه. الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر حلاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توفير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه .تغير المناخ هو أحد القضايا البيئية التي تهم المجتمع الدولي. منذ التسعينيات، أدى مفهوم تغير المناخ إلى مناقشة الموارد المائية والمخاطر المرتبطة بها، من خلال وضعها في قلب المشكلة. موارد المياه عرضة للتغيرات في المناخ وطريقة الاستهلاك. في هذا السياق ، كان تفكيرنا موجها نحو آلة رمزية للمجتمع الجزائري ، تتعلق بالحمام. في الواقع وجدنا أنها آكلة مائية وتستهلك الكثير من الطاقة. يهدف هذا البحث النظري التجريبي إلى طرح مشكلة التفكير الجديد والنهج الجديد الذي سيتم اعتماده للتعويض عن إهدار المياه وفقدان الطاقة الناتج عنها. الغرض منه هو الإصلاح، في إطار المشاريع المبتكرة والحلول التقنية والمعمارية لاستعادة المياه وتحسين استهلاك الطاقة. هذا العمل هو جزء من منطق الربحية والابتكار الذي دعت إليه اتفاقية الشراكة المبرمة بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة اقتصاد المعرفة والشركات الناشئة والشركات الصغيرة، التي شرعت في عملية تهدف إلى تزويد الطلاب والمعلمين بإمكانية إنشاء شركات ناشئة واختراعات )براءات اختراع( في البيئة الجامعية. يقدم Le Hammam vert نهجًا مبتكرًا لتقليل البصمة البيئية للحمامات وغيرها من المعدات التي تستهلك المياه. باستخدام نظام معالجة مياه الصرف الصحي الهجين، لتحسين استهلاك المياه والطاقة. بالإضافة إلى ذلك، يشتمل الحمام على ألواح شمسية مثبتة على سطحه، مما يجعل من الممكن التقاط الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر حلاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة ، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توف ير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه. الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر ح لاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة ، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توفير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه. الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر حلاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توفير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه .تغير المناخ هو أحد القضايا البيئية التي تهم المجتمع الدولي. منذ التسعينيات، أدى مفهوم تغير المناخ إلى مناقشة الموارد المائية والمخاطر المرتبطة بها، من خلال وضعها في قلب المشكلة. موارد المياه عرضة للتغيرات في المناخ وطريقة الاستهلاك. في هذا السياق ، كان تفكيرنا موجها نحو آلة رمزية للمجتمع الجزائري ، تتعلق بالحمام. في الواقع وجدنا أنها آكلة مائية وتستهلك الكثير من الطاقة. يهدف هذا البحث النظري التجريبي إلى طرح مشكلة التفكير الجديد والنهج الجديد الذي سيتم اعتماده للتعويض عن إهدار المياه وفقدان الطاقة الناتج عنها. الغرض منه هو الإصلاح، في إطار المشاريع المبتكرة والحلول التقنية والمعمارية لاستعادة المياه وتحسين استهلاك الطاقة. هذا العمل هو جزء من منطق الربحية والابتكار الذي دعت إليه اتفاقية الشراكة المبرمة بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة اقتصاد المعرفة والشركات الناشئة والشركات الصغيرة، التي شرعت في عملية تهدف إلى تزويد الطلاب والمعلمين بإمكانية إنشاء شركات ناشئة واختراعات )براءات اختراع( في البيئة الجامعية. يقدم Le Hammam vert نهجًا مبتكرًا لتقليل البصمة البيئية للحمامات وغيرها من المعدات التي تستهلك المياه. باستخدام نظام معالجة مياه الصرف الصحي الهجين، لتحسين استهلاك المياه والطاقة. بالإضافة إلى ذلك، يشتمل الحمام على ألواح شمسية مثبتة على سطحه، مما يجعل من الممكن التقاط الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر حلاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة ، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توف ير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه. الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر ح لاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة ، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توفير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه. الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر حلاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توفير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه تغير المناخ هو أحد القضايا البيئية التي تهم المجتمع الدولي. منذ التسعينيات، أدى مفهوم تغير المناخ إلى مناقشة الموارد المائية والمخاطر المرتبطة بها، من خلال وضعها في قلب المشكلة. موارد المياه عرضة للتغيرات في المناخ وطريقة الاستهلاك. في هذا السياق ، كان تفكيرنا موجها نحو آلة رمزية للمجتمع الجزائري ، تتعلق بالحمام. في الواقع وجدنا أنها آكلة مائية وتستهلك الكثير من الطاقة. يهدف هذا البحث النظري التجريبي إلى طرح مشكلة التفكير الجديد والنهج الجديد الذي سيتم اعتماده للتعويض عن إهدار المياه وفقدان الطاقة الناتج عنها. الغرض منه هو الإصلاح، في إطار المشاريع المبتكرة والحلول التقنية والمعمارية لاستعادة المياه وتحسين استهلاك الطاقة. هذا العمل هو جزء من منطق الربحية والابتكار الذي دعت إليه اتفاقية الشراكة المبرمة بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة اقتصاد المعرفة والشركات الناشئة والشركات الصغيرة، التي شرعت في عملية تهدف إلى تزويد الطلاب والمعلمين بإمكانية إنشاء شركات ناشئة واختراعات )براءات اختراع( في البيئة الجامعية. يقدم Le Hammam vert نهجًا مبتكرًا لتقليل البصمة البيئية للحمامات وغيرها من المعدات التي تستهلك المياه. باستخدام نظام معالجة مياه الصرف الصحي الهجين، لتحسين استهلاك المياه والطاقة. بالإضافة إلى ذلك، يشتمل الحمام على ألواح شمسية مثبتة على سطحه، مما يجعل من الممكن التقاط الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر حلاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة ، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توف ير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه. الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر ح لاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة ، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توفير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه. الطاقة الشمسية وتحويلها إلى كهرباء. ثم يتم استخدام هذه الطاقة المتجددة لتشغيل مرافق الحمام، وبالتالي تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وهكذا، يقدم الحمام الأخضر حلاً كاملاً، يوفق بين تحسين المياه والطاقة، ويساهم في الحفاظ على البيئة مع توفير مساحة من الاسترخاء والرفاهية لمستخدميه Les changements climatiques font partie des questions environnementales qui préoccupent la communauté internationale. Depuis les années 90. La notion des changements climatiques met en débat les ressources en eau et les risques qui leurs sont liées, en les situant au coeur même du problème. Les ressources hydriques étant vulnérables aux variations du climat et du mode de consommation. C’est dans ce contexte que notre réflexion s’est orientée vers un équipement emblématique de la société algérienne, il s’agit du hammam. En effet nous avons constaté qu’il était hydrogivore et énergivore. Cette recherche empirico-théorique pour objectif de poser la problématique sur la nouvelle réflexion et la nouvelle approche à adopter afin de pallier au gaspillage d’eau et aux déperditions énergétiques qui en résultent. Son propos est de fixé, dans un cadre de projets innovants des solutions techniques et architecturales pour la récupération des eaux et l’optimisation de la consommation énergétiques. Ce travail vient s’inscrire dans la logique de rentabilité et d’innovation que préconise la convention de partenariat faite entre le ministère de l’enseignement supérieur et de la recherche scientifique et du ministère de l'Economie de la connaissance, des Start-up et des Micro-entreprises, qui se sont engagés dans une démarche visant à offrir la possibilité aux étudiants et enseignants de créer des startups et des inventions (brevets) en milieu universitaire, dans le cadre de la loi 12 ;75.Le Hammam vert propose une approche novatrice pour minimiser l'empreinte environnementale des hammams et d'autres équipements consommateurs d'eau. En utilisant un système hybride d'épuration des eaux usées, afin d’optimiser la consommation d'eau et d'énergie. De plus, le hammam intègre des panneaux solaires installés sur son toit, permettant de capturer l'énergie solaire et de la convertir en électricité. Cette énergie renouvelable est ensuite utilisée pour alimenter les installations du hammam, réduisant ainsi la dépendance aux sources d'énergie traditionnelles et limitant les émissions de gaz à effet de serre. Ainsi, le Hammam vert offre une solution complète, conciliant l'optimisation de l'eau et de l'énergie, et contribuant à la préservation de l'environnement tout en offrant un espace de détente et de bien-être pour ses utilisateurs Climate change is among the environmental issues of concern to the international community. Since the 1990s, the concept of climate change has sparked debates about water resources and the associated risks, placing them at the heart of the problem. Water resources are vulnerable to climate variations and are depleting rapidly. In light of this context, our focus has shifted to an emblematic public facility in Algerian society, namely the hammam (public bathhouse). We have observed that it is water-intensive and consumes a significant amount of energy. This study aims to address the issue by proposing new perspectives and approaches to mitigate water wastage and resulting energy losses. This will involve examining various parameters that influence and guide the selection of technical and architectural solutions, including the historical aspects of hammams worldwide, their practices and rituals, the appropriate device model for water recovery, energy production, and conservation, as well as the suitable materials to be used. All these considerations will be based on social constraints and architectural norms. Additionally, a prototype will be presented, focusing on energy optimization, efficiency, and its integration within society. This work aligns with the principles of profitability and innovation advocated by the partnership agreement between the Ministry of Higher Education and Scientific Research and the Ministry of Knowledge Economy, Startups, and Micro-Enterprises, according to the 12;75 law. These ministries have embarked on a collaborative effort to provide students and teachers with the opportunity to establish startups within the university environment