Dépôt DSpace/Manakin

دور تكوين المدربين في تنمية الجانب المعرفي. بحث مسحي أجري على بعض من أندية ولاية سعيدة في كرة القدم

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author زاوي, عادل
dc.date.accessioned 2024-04-23T09:35:40Z
dc.date.available 2024-04-23T09:35:40Z
dc.date.issued 2016
dc.identifier.uri http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/26299
dc.description LES-2016-2017-26 en_US
dc.description.abstract لقد أصبح التدريب الرياضي اكثر اهمية بالنسبة للمدربين،الالعبين،رؤساء األندية،اإلعالم الرياضي وحتى المشاهدين والمتتبعين وكل من هؤالء له هدف من وراء تتبع األحداث إما للمتعة، الدعاية، المال، الشهرة وكل ذلك يكمن سره في النجاح ومفتاح النجاح هنا هو المدرب بالدرجة األولى فإذا كان المدرب ملما بالجانب البدني، الفني، التقني، النفسي،االنتقاء، واالجتماعي ...الخ بطريقة علمية مدروسة في معاهد ومراكز التدريب المتخصصة، و قام بو ضعها في مخططات وبرامج منسقة ومنسجمة بطريقة علمية عملية وتحليل الحصص التدريبية والمنافسات اليجاد الحلول لما يصادفه في العمل من عقبات فمن هنا ينطلق النجاح، والتدريب اليوم في تطور مستمر مثله مثل باقي العلوم،أما إن كان المدرب يعتمد بدرجة كبيرة على خبراته السابقة أو التكوين االكاديمي الممنهج ، فكثيرا ما نسمع بالجدال القائم حول امتالك المدربين للكفاءات االزمة للنجاح في مهنة التدريب وفي حقيقة االمر ال يمكن اهمال الخبرة الميدانية فهي تمثل محك أساسي في التعامل مع الواقع وما يحمله من متغيرات إال ان االساس في التدريب هو االحاطة بكل جوانب العملية وهذه الجوانب في تغير وتطور مستمر بالنظر للتطور الحاصل في طرق ووسائل التدريب وهذا ما يحتم على المدرب أن يمتلك مستوى أكاديمي يسمح له باالطالع على االبحاث الحاصلة التواصل مع المخابر والهيئات االكاديمية فكما هو معرو ف ان اغلب الدورات التكوينية ودورات تحسين المستوى تمنح فيها الفرصة لذو الشهادات االكاديمية وهو ما يتيح لهم الفرصة للتفوق على باقي المدربين ناهيك عن الشروط االدارية التي تتيح الفرصة اكثر لالكاديميين في امتهان التدريب ، وفي هذا البحث نحاول تسليط الضوء على اشكالية مهمة وهي واقع كفاءة التدريب بين المدربين ذو التكوين االكاديمي والمدربين اصحاب الماضي الرياضي. لذا فان نجاح المدرب الرياضي في عمله يرتبط الى حد كبير بمستواه، معلوماته،معارفه،وقدراته في نوع النشاط الرياضي الممارس الذي يختص فيه،فكلما كان المدرب الرياضي له مؤهالت علمية أكاديمية كلما كان اتقانه للمعارف النظرية والبرامج المسطرة بدقة عاد ذلك بالفضل على الالعبين امام ان كان ال يملك من العلم والمعرفة اال ما تعلمه من خالل ممارسته لهذا النوع من الرياضة مع معرفة علمية محدودة جدا نرى انه حتى لو نجح فان عمر النجاح سيكون قصيرا. وهنا يتبادر إلى أذهاننا التساؤل التالي: 1 التساؤل العام للبحث هل هناك فرق بين المدرب األكاديمي ومدرب الماضي الرياضي )العب سابق( في مختلف كفاءات المدرب ؟ وعلى ضوء هذا التساؤل نطرح التساؤالت الجزئية التالية: هل هناك فروق بين مدرب التكوين األكاديمي ومدرب الماضي الرياضي )الالعب السابق( في البرمجة والتخطيط.؟ هل هناك فروق بين مدرب التكوين األكاديمي ومدرب الماضي الرياضي )الالعب السابق( في مستوى كفاءة كل منهما في اتخاذ القرار.؟ هل هناك فروق بين مدرب التكوين األكاديمي ومدرب الماضي الرياضي )الالعب السابق( في مستوى كفاءة كل منهما في تسيير وقيادة الفريق .؟ هل هناك فروق بين مدرب التكوين األكاديمي ومدرب الماضي الرياضي )الالعب السابق( في القدرة على اإلبداع المستمر وتنمية قدرات الفريق؟ en_US
dc.language.iso other en_US
dc.publisher Institut d'Éducation Physique et Sportive - Mostaganem 2016/2017 en_US
dc.subject تكوين المدربين- تنمية الجانب المعرفي en_US
dc.title دور تكوين المدربين في تنمية الجانب المعرفي. بحث مسحي أجري على بعض من أندية ولاية سعيدة في كرة القدم en_US
dc.type Other en_US


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Parcourir

Mon compte