Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
حواس أمين, هواري أحلام |
|
dc.date.accessioned |
2019-02-21T17:55:13Z |
|
dc.date.available |
2019-02-21T17:55:13Z |
|
dc.date.issued |
2017-12-16 |
|
dc.identifier.uri |
http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/9904 |
|
dc.description.abstract |
في هذه الورقة،نقوم بتقديم حجج دامغة ضد نظرية لعنة الموارد و تخطي المأزق الحالي الذي ولدته الدراسات الإحصائية المؤكدين على أن اكتشافات الموارد لا تؤدي إلى مؤسسات سيئة.بلا من ذلك،تؤدي سوء المؤسسات إلى تجنيد قدرات الدولة لصالح زيادة اكتشاف و تنمية الموارد.و ترى هذه الورقة أن لعنة الموارد هي جزء من لعنة مؤسسات أوسع أين نوعية المؤسسات-و ليس وفرة الموارد -تحدد فيما كانت الأداء الاقتصادي جيد أو سيء عبر البلدان. التفسير الأساسي للتخلف في العديد من البلدان الغنية بالموارد هي طبيعة مؤسساتها الاستغلالية السياسية و الاقتصادية المختلة وظيفيا ذات جذور تعود إلى فترة ما قبل اكتشاف النفط مما يمنع البلدان في الشروع في مسار تنموي مستدام. |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
16-17/12/2017 المؤتمر الدولي حول المؤسسات والتنمية الاقتصادية دروس من المرحلة الانتقالية جامعة معسكر الجزائر |
en_US |
dc.subject |
لعنة الموارد ،لعنة المؤسسات ،النمو الاقتصادي ،البلدان الغنية بالموارد. |
en_US |
dc.title |
لعنة "الموارد" أو "المؤسسات" ؟ تحليل وضعي |
en_US |
dc.type |
Presentation |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée