Résumé:
نظرا إلى ضرورة معالجة القضايا الكبرى الإجتماعية ذات الأبعاد الصغيرة والكبيرة بحكم فلسفية، أو موعظة دينية، ومع ذلك فإن هناك خطر، وقضية أخرى في الطرف الآخر، والمتمثل في النظرة المعقدة، والمتشابكة للقضايا بدلا من تبسيطها، وخاصة إذا تعلق الأمر بالمجتمعات المتخلفة، أو دول العالم الثالث،و التي عادة تتميز بخصائص إجتماعية، ونفسية تميزها عن المجتمعات التي بنت، والتي تعيش الحضارة بكل جوانبها اليوم، وخاصة فيما يتعلق بالذهنية الساذجة،والإندفاعات العاطفية،و عقد نفسية لا أساس لها من الواقعية والجد.