Résumé:
عمل مرلوبونتي بعد إضطلاعه ودراسته لفلسفة هيدغر على الإهتمام بمشروعه الأنطولوجي ومحاولة تطبيقه على فلسفته الفينومينولوجية وتحديدا نظريته عن الجسد،وذلك حينما تطرق للتأكيد على أن هناك تجربة أخرى خاصة بالجسد والتي لاتتوقف على أن تكون معطاة ضمن وجود طبيعي.ليكون بإمكانها أن تمنحنا معرفة ما تم قوله وتحديده فلسفيا وما تم نسيانه أيضا، إن الوجود الجسدي يصبح ممكنا أيضا كإنفتاح على الوجود كما نجده عند هيدغر.