dc.contributor.author | محوز, خيرة | |
dc.contributor.author | بن قناب, خديجة | |
dc.date.accessioned | 2019-07-18T10:34:45Z | |
dc.date.available | 2019-07-18T10:34:45Z | |
dc.date.issued | 2019 | |
dc.identifier.uri | http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/11929 | |
dc.description.abstract | إن الحديث عن الآثار الرومانية في الجزائر أو البلاد المغاربية بصفة عامة ، يحجب عنا أثار ما قبل الرومان أو التي عاصرتها ، والبحث عنها كان يستلزم دراسات أثرية للعمارة الرومانية ، وظلت تقنيات العمارة البربرية مجهولة تقريبا أزيد من قرن ونصف قرن من البحوث الأثرية ، لكن الآثار المتناثرة هنا وهناك في البلاد المغاربية تؤكد بما لا يدع للشك وجود هذه العمارة والنماذج المتبقية منها في مجملها معابد وأضرحة تقع خارج المدن ، وتتجلى التقاليد المعمارية البربرية ( النوميدية ) بشكل واضح في الأضرحة الملكية التي تطورت عن القبور والبازينات و المعالم الجنائزية والتي انتشرت أيضا في كامل أقطار العالم ، شهدت الكثير من الإختلاف في طرق وتقنيات بنائها ، ولكن الهدف واحد وهو عقائدي متمثل في دفن الموتى خاصة الملوك . ولعل خير دليل على ذلك الأهرامات المصرية التي مازالت شاهدة على ذلك ليومنا هذا . كما انتشرت هذه المعالم في الجزائر بشكل واسع لا تعد ولا تحصى وهي موزعة على كل مناطق التراث الجزائري مثل ضريح الخروب ، وضريح المدغاسن و ضريح تيبازة التي تعود لفجر التاريخ . وإذا ذكرنا تيارت يتبادر للأذهان جدارات فرندة و التي تعكس بعدا حضريا للمنطقة سواء من ناحية أصولها التاريخية أو من حيث قيمتها الأثرية ، لذا كانت محل دراسة لدى الكثير من المهتمين و الباحثين منذ مطلع القرن التاسع عشر إلى غاية فترة ما بعد الإستقلال وهي اليوم بحاجة إلى المزيد من الأبحاث والدراسات التاريخية والأثرية وال ّتي تستغل كمصدر تاريخي وثقافي وسياحي. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | كلية العلوم الاجتماعية | en_US |
dc.subject | روبورتاج مصور؛كنوز تيهرت؛المعالم الاثرية؛لجدار | en_US |
dc.title | كنوز تيهرت | en_US |
dc.title.alternative | روبورتاج مصور بعنوان:المعالم الاثرية لجدار | en_US |
dc.type | Video | en_US |