Dépôt DSpace/Manakin

أثر التّشكيل البصري في تنمية الفعل التّعبيري لدى التّلاميذ (فاعلية الصّورة في عملية المحادثة لدى تلاميذ المدرسة الابتدائية في الجزائر) السّنة الثّانية من التّعليم الأساسي أنموذجا- مرحلة السبعينيات

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author محمد حمودي
dc.date.accessioned 2019-07-25T10:18:00Z
dc.date.available 2019-07-25T10:18:00Z
dc.date.issued 2014-12-01
dc.identifier.uri http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/12078
dc.description.abstract لقد أكّد علماء النفس التربوي، والمختصون في قضايا البيداغوجيا على أهمية التشكيل البصري في العملية التعليمية، وهذا ما كانت تأخذ به المدرسة الجزائرية في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، ولاسيما في المرحلة الابتدائية، إذ كان المتعلِّم يتعلم المحادثة أو التعبير الشفهي عن طريق الصور، مما يسهل عليه الربط بين الأحداث عن طريق الكلمات والجمل والحروف، ومن ثم يكسب رصيدا لغويا يتمكن من خلاله التعبير والحوار بلغة سليمة المبنى والمعنى. فالصورة تشكل وسيطا مهما في المنظومة البيداغوجية، بالقياس مع الجانب الشكلي اللغوي، أي اللغة الملفوظة، لأن التفكير بها - كما يقول ميتشل- نوع من الإبدال الذي يربط بين نظريات الفن التشكيلي، واللغة والعقل والمفاهيم والتصورات. في ضوء هذا المعطى، نتوسل في هذه الورقة البحثية ما يأتي: - أهمية التشكيل البصري في الفعل المعرفي. - فاعلية الصورة في العملية التعليمية. - أثر التشكيل البصري في التعبير الشفهي (المحادثة) لدى تلاميذ الابتدائي(الطور الأول). en_US
dc.language.iso other en_US
dc.relation.ispartofseries ;vol.1/1
dc.subject لعملية التعليمية، التشكيل البصري، فاعلية الصورة، التعبير الشفهي، مرحلة الطور الأول من التعليم الابتدائي. en_US
dc.title أثر التّشكيل البصري في تنمية الفعل التّعبيري لدى التّلاميذ (فاعلية الصّورة في عملية المحادثة لدى تلاميذ المدرسة الابتدائية في الجزائر) السّنة الثّانية من التّعليم الأساسي أنموذجا- مرحلة السبعينيات en_US
dc.type Article en_US


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

  • جماليات [21]
    تختص مجلة "جماليات" بالفنون البصرية بشكل عام( الفنون التشكيلية، السينما، المسرح، فنون التصميم، الفضاء البصري الافتراضي...)، وبالخطابات الجمالية المصاحبة لهذه الفنون تحديدًا، حيث تنشغل هذه المجلة بآفاق الثقافة البصرية المحلية والوافدة، وبمستويات تلقيها، إنْ على المستوى الإدراكي الإستطيقي أو على المستوى الإدراكي التقني والتحليلي على حد سواء. ولأجل ذلك، تنشغل مجلة "جماليات" بالبحث العلمي حول الظاهرة الجمالية وتجلياتها الفنية والنّقدية في الأعمال الفنية ذات صلة بالتراث البصري الإنساني وبالتراث البصري المحلي بشكل خاص.

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Parcourir

Mon compte