Résumé:
لقد ثصايد الاهتمام بالتدقيق الداخلي لما له من أثس بالغ في ثخفيض حدة الأخطاء والاهحسافات، هظسا
للحاجة الماطة لإدازة المؤطظات للحصىل على معلىمات صادقة وطليمة ثكىن بمثابة قاعدة أطاطية
لاثخاذ القسازات المناطبة وثنفير العمليات الإدازية.
على هرا الأطاض، حاولنا إبساش كيفية مظاهمة وظيفة التدقيق الداخلي في عملية اثخاذ القساز، حيث
أخرها كدزاطة حالة مؤطظة اثحاد التعاوهيات الفلاحية بمظتغاهم ، لنتمكن من ثحقيق أهداف الدزاطة
واختباز صحة الفسضيات معتمدين في ذلك على المقابلة، وقد ثىصلت الدزاطة إلى أن التدقيق الداخلي
وظيفة إدازية هامة، يقىم بها شخص أو مجمىعة من الأشخاص على دزجة عالية من الاطتقلالية والتأهيل
العلمي، حيث يكىهىن على دزاية من الاطتقلالية والتأهيل العلمي، حيث يكىهىن على دزاية كافية بالمعايير
التي ثفسضها عليهم مهنة التدقيق الداخلي، ليتمكنىا من مد الإدازة بالمعلىمات الكاملة حىل هتائج ثقديس
المخاطس وثقييم هظام السقابة الداخلية والحكىمة، ليتم اثخاذها كأطاض لضمان دقة ودعم عملية المفاضلة
بين البدائل المتاحة أمام متخر القساز، وبالتالي المظاعدة في بلىغ الأهداف المظطسة بأقل ثكلفة ممكنة وفي
أقصس وقت.