Résumé:
لقد صادف تدريس البلاغة العربية مجموعة من التطورات نظرًا لتنوع الأساليب والتقنيات التعليمية ، خصوصًا في ضوء الدرس اللساني التداولي الذي يسعى إلى تطوير الأفعال الكلامية المحسوسة والشخصية التي ننجزها أثناء الكلام ووصف الأقوال اللغوية وخصائصها باعتبارها مكسب من مكاسب المعرفة الإنسانية ينماز بالتوسع والثراء في معالجة القضايا اللسانية المتنوعة ، كما يساهم الحقل البلاغي في إنتاج أدب وأداء رفيع وتوضيح الفروق الخفية بين أصناف الكلام ويُمكن المعلم والمتعلم من الاستعمال اللغوي السليم في الحيز التعليمي التعلمي .