Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
كراودة, إيمان |
|
dc.date.accessioned |
2021-02-18T09:33:24Z |
|
dc.date.available |
2021-02-18T09:33:24Z |
|
dc.date.issued |
2020-09-22 |
|
dc.identifier.uri |
http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/16815 |
|
dc.description.abstract |
مــلخص مذكرة الماستر
تقوم المسؤولية المدنية عموما حينما يخل الشخص بإلتزامه القانوني سواء أوجده القانون أو الإتفاق وهذا هو الجاري به العمل في المسؤولية الطبية ، فمتى أخل الطبيب بواجبه القانوني في الإلتزام بالحيطة والحذر وسبب ضرارا للغير كان مسؤولا تقصيرية لإنتقاء الرابطة التعاقدي ، أما إذا أخل الطبيب ببنوده وإلتزماته الناشة عن عقد العلاج الذي يربطه بالمريض ويسبب ذلك حدوث ضرر ، كان الطبيب مسؤولا مسؤولية عقدية .
غير أن هذا الوضع لم يعد مقبولا في ظل التطور العلمي والتكنولوجي الذي مس جميع مناحي الحياة وخاصة في المجال الطبي ، حيث أصبح المضرور عاجزا عن إثبات الضرر الذي لحقه من جراء هذا التقدم التقني الهائل وأمام هذه التطورات والتحولات التي أنصبت على المجال الطبي ، حور الفقه والقضاء من توجيهه سعيا منه لإعادة توازن العلاقة الطبية فقرروا في مناسبات عدة قيام المسؤولية الطبية بمجرد حدوث الضرر ومطالبة المريض بالتعويض |
en_US |
dc.subject |
الخطأ الطبي 2 – الضرر الطبي 3 - المسؤولية المدنية 4- المسؤولية الطبية 5 – التعويض |
en_US |
dc.title |
النظام القانوني للمسؤولية المدنية للطبيب |
en_US |
dc.type |
Other |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée