Résumé:
1المقدمة:تعتبر الأسرة هي المؤسسة الاجتماعية الأولى المسئولة عن تربية الأولاد وضبطهم، لأنها اتحاد تلقائي رورضيهو،ةيرشبلاةعيبطلايفةنماكلاتاردقلاوتادادعتسلااةجيتنمتية حتمية لبقاء الجنس اليرشبواستمرار الوجود الاجتماعي، حيث تلعب الأسرة دورا أساسيا في سلوك الأفراد بطريقة سوية، أو غير سوية رودييذلاكولسلااذهوتلاعافتلاهذهطامنأنأثيح،اهراغصلاهمدقتيتلاةيكولسلاجذامنلاللاخنمداخل الأسرة يعتبر هو النموذج الذي يؤثر سلبا أو إيجابا في تربية الأ طفال،يزاجح(2004، صفحة 14).وتلعب الأسرة دورا مهما في تحقيق احتياجات الطفل المختلفة التي تعتبر فيها الحاجة إلى الحب والعطف من أهم الاحتياجات في حياة الطفل بمختلف مراحلها، فهو يحتاج إلى وجود الأبوين معا متكافلان في تقديم الرعاية والاهتمام، وتقديم الحب والعاطفة والإستقرار في جو مريح و آمن المتمثل في البيت أو المسكن ةيوسلفطلاةيصخشنوكتل،يزاجح(2004، صفحة 15).و تغيير مقر الإقامة عند الأطفالهي واحدة من أكثر،رابكلاىتحوألفطلاىلعرثؤتيتلابراجتلاومن المؤكد أن هذه التجربة لديها الكثير من الآثار النفسية على الطفل، وخلال هذه الفترة، يحتاج الطفل للكثير من الدعم والمساعدة من المقربين منه ليتخطى هذه المرحلة بأقل الآثار النفسية الجانبية. وفي هذا المضمار طلاىرتالبة الباحثةأن الطفل الذي فقد أصدقاءهبصفة دورية يشعربالنقصالذي يؤدي إلى يسفنلاقفاوتلاوفيكتلامدعوتاذلاموهفميندتوسفنلابةقثلامدعبروعشلاورتوتلاوقلقلاوالاجتماعي،يزاجح(2004، صفحة 15)و يعيش أطفال الأسلاك الأ منيةفترات انفصاليةمستمرة ومؤلمة منذ طفولته المبكرة، وهذه الفتر ات بارطضلإاونملأاريغروعشلانمةلاحشيعيفيسفنلاهرارقتسلاءيستهتايحيفةرمتسلماوهلةئجافلماةبقاعتلماهتلوفطلحارمللاخهنميناعييذلالاصفنلإاقلقلةجيتنرعاشلماهذهو،حايترلاامدعولتغييره الدائم لمقر إقامته.
