Résumé:
تعدّ عملية تعليم المعاقين سمعيا من بين أهم المسائل المهمة، والصعبة في نفس الوقت،لما تتطلبه من توفير جهد كبير وصبر من قبل العاملين على تربية، وتعليم هذه الفئة، لأنّ هذه الأخيرة ليست بنفس الوتيرة التعلّمية مثل ما هو الحال عند العاديين خاصة إذا قلنا أنّ فئة المعاقين سمعيا تتلقى نفس البرنامج التعلّيمي الّذي يتلقاه المتعلّم العادي، لذا لا بد من تظافر كلّ الجهود لتسهيل العملية التعليميّة، ودمج المعاق سمعيا في المدرسة العادية إن أمكن.