Résumé:
تهدف هاته الدراسة إلى الإجابة على عن عدة مجموعات من الأسئلة التي طرحها الكاتب في مقدمته و أجاب عنها في محتوى كتابه ، و اقتضت هذه الدراسة إتباع المنهج الوصفي متخذا من التحليل و الملاحظة أداتين لإجراء الدراسة ، و انطلاقا من هذه الأسئلة ارتأينا الخطة التالية : مقدمة ، ثلاثة فصول ، و خاتمة .
خص الفصل الأول لمحتوى الكتاب ( التوصيف الخارجي ، التعريف بالكاتب ، التعريف بأهم مصطلحات الكتاب ) .
أما الفصل الثاني تطرقنا إلى تلخيص محتوى الكتاب :
1 - أنواع الثنائية اللغوية : ( الثنائية اللغوية مع الفرد و المجتمع ، العلاقة بين لغتين ، الثنائية اللغوية و درجة الإتقان ، الثنائية اللغوية و طريقة التعلم ، الثنائية اللغوية و توزيع الاستعمال ، الثنائية اللغوية المجتمعية ...الخ ) .
2 - الثنائية اللغوية في العالم : ( البلدان أحادية اللغة ، البلدان ثنائية اللغة ، البلدان متعددة اللغة ، الأقليات اللغوية ...الخ ) .
3 - اكتساب اللغة الثانية : ( البيئة اللغوية الطبيعية ، البيئة الطبيعية الاصطناعية ، دور المتعلم ، المحسوسات ، النماذج اللغوية ، شدة المؤثر ....الخ ) .
4 - التدخل و التداخل : ( اتجاه التدخل ، التدخل و التحول ، التدخل الداخلي ، التدخل و الانتقال ، التدخل اللهجي ...الخ ) .
5 - عملية الاختيار اللغوي وعملية التحول اللغوي .
6 - قياس الثنائية اللغوية : ( الاستبيانات ، الاختبارات المتوازية ، الاختبارات الخاصة المقابلة ، التقديرات الذاتية ، و تقديرات ذوي العلاقة ) .
7 - التعليم الثنائي : ( معارضة التعليم الثنائي اللغة ، تأييده ، أهدافه ، قضاياه ، تقييمه ) .
8 - الدماغ ثنائي اللغة : ( المعجم الذهني ، جانبية اللغة ، انفصال اللغتين و تفاعلهما ، الحبسة لدى الثنائي اللغة ، تنظيم اللغتين في الدماغ ... الخ ) .
9 - مشكلات الثنائي اللغة : ( الشعور بالغربة ، صراع الولاء ، الصراع الثقافي ، مشكلات التعليم و الاتصال ثم التغلب على المشكلات ) . - تأثيرات الثنائية اللغوية : ( الثنائية اللغوية و الذكاء ، الثنائية اللغوية و المهارات اللغوية الثنائية اللغوية و التحصيل الدراسي ، الثنائية اللغوية و التكيف الانفعالي ، الثنائية اللغوية و المعرفة ) .
و تحدثنا في الفصل الثالث عن عناوين ارتأينا أنها ذات صلة بموضوع الكتاب تمثلت في : لماذا يصبح الناس ثنائيي اللغة أي العوامل المؤدية إلى هاته الظاهرة ، وصف الأشخاص ثنائيي اللغة ، شخصية الأشخاص ثنائيي اللغة أفكارهم أحلامهم و مشاعرهم حيث قال أنه لا دخل للثنائية في الأفكار و الأحلام و المشاعر أي أن اللغة لا تتغير ، تأثير الثنائية اللغوية على الأطفال و إيجابياتها و سلبياتها .
و أخيرا خاتمة حاولنا فيها الوقوف على أهم النتائج التي توصلنا إليها عند دراستنا لهذا البحث .