Résumé:
لقد تناول أحمد مكي في كتابه "في الأدب المقارن دراسات نظرية و تطبيقية" مجموعة من العناوين حيث أن كل عنوان يقوم بوصف الأدب المقارن وعن مدى تطوراته ، حيث أنه قام بتعريف الأدب المقارن على أنه العلم الذي يدرس العلاقات بين الآداب وقومها و الموازنة بين شعرين أو قصيدتين مختلفين .
حيث أن المقارنة كعلم له منهج و قواعد ، ودرس أحمد مكي القصص العربية خاصة إسبانيا و استعمل الترجمة والرحالة و الرحلة في كتبه ، والمقارنة بين امرؤ القيس و علقمة الفحل وكتب الروايات بكل أنواعها وكان يعمل أيضا على التحقيق تمثل في طوق الحمامة والأخلاق والسير.