Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
وهيبة, تازير |
|
dc.date.accessioned |
2021-10-11T08:48:02Z |
|
dc.date.available |
2021-10-11T08:48:02Z |
|
dc.date.issued |
2021-09-19 |
|
dc.identifier.uri |
http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/19146 |
|
dc.description.abstract |
ملخص مذكرة الماستر
يعتبر القاضي الاداري الية رقابة فعالة على الادارة ، الا انه ظل لفترة من الزمن محروما من توجيه اوامر للادارة باعتبار ذلك تدخلا صريحا في اختصاصها و يرجع ذلك لعوامل سياسية و ظروف تاريخية و ما تولد عنها من نصوص تشريعية صاحبت نشاة مجلس الدولة الفرنسي و تاثر الدول التي سار على نهجه كالجزائر التي عملت على الفصل بين الهيئات القضائية و الادارية ،حيث كان ينص المبدأ على أن دور القاضي الاداري ينتهي عند اصدار الاحكام ولا يحق له ان يوجه اوامر للادارة باعتبار ذلك من اختصاصها و ان غير ذلك يعتبر تدخلا و انتهاكا صارخا لصلاحيتاها.
لكن من اجل تحقيق مفهوم المساواة امام القضاء ومن اجل حمايات الاحريات الاساسية للافراد و انزال الحقوق يتحرك ما يسمى بالقضاء الاداري الاستعجالي في اطار شروط معينة بتوجيه بعض الاوامر الى الادارة التي كانت في السابق من المحظورات في حالات التعدي و الاستيلاء و الغلق الاداري، كتوجيه اوامر للادارة لتقديم ما بحوزتيها من ادلة و مستندات او امرها بفتح تحقيق اداري ، و هذا من اجل اضفاء الشفافية و تحقيق دولة العدل و القانون |
en_US |
dc.subject |
/القاضي الاداري 2 /الادارة 3/نصوص تشريعية 4/ مجلس الدولة 5/الحريات الاساسية 6/القضاء الاداري الاستعجالي |
en_US |
dc.title |
سلطة القاضي الإداري في توجيه أوامر للإدارة |
en_US |
dc.type |
Other |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée