Résumé:
يتناول موضوع بحثنا هذا أساليب تدريس اللغة العربية بين المهارة و الصعوبة، وذلك من خلال تدريس الإملاء و الخط واللغة العربية بحد ذاتها، حيث اشتمل على بيان المهارات اللغوية و الكتابية باعتبارها وسائل للوصول إلى الغايات و الأهداف التربوية والتعليمية المنشودة، و التي تساعد المعلم و المتعلم في أداء مهماته التربوية من خلال حرص المنظومة التربوية و المعليين على إعطاء أفضل ما لديهم من معلومات وخبرات للمتعلمين عن طريق تدريس المهارات و التدريب عليها، وهذا ما تطرقت إليه الدراسة البحثية من خلال رصد المشكلات التي تواجه المتعلم، وتسجيل الصعوبات التي تعيق مسارهم و الخروج بجملة النتائج التي تسهل عملهم وفق العلاقة التكاملية بين المعلم و المتعلم و المادة المعرفية.