Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
مداحي, عودة |
|
dc.date.accessioned |
2022-02-14T12:28:13Z |
|
dc.date.available |
2022-02-14T12:28:13Z |
|
dc.date.issued |
2021 |
|
dc.identifier.uri |
http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/20243 |
|
dc.description.abstract |
إن دراستي في هذا التخصص أتاح لي المعرفة المناسبة لدراسة هذا الموضوع من هذا الجانب، ولدت الكلاسيكية الحديثة كطفل جديد في عصر التنوير، وذلك عند اعتقاد الفلاسفة بقدرتنا على السيطرة على مصائرنا من خلال تعلم قوانين الطبيعة واتباعها، وقد جذب البحث العلمي المزيد من الاهتمام لذلك الأمر. ونتيجة لذلك، واصلت الكلاسيكية الحديثة الارتباط بالتقاليد الكلاسيكية القديمة لدلالتها على الاعتدال والتفكير العقلاني ولكن بروح جديدة ومشحونة سياسيا بشكل أكبر. وقد مثل ظهور الكلاسيكية الحديثة جزءا أساسيا من إحياء الفكر الكلاسيكي بشكل عام، والذي كان له بعض الأهمية في الثورتين الأمريكية والفرنسية. وحين كانت فرنسا على شفا ثورتها الأولى عام 1789، أراد الكلاسيكيون الجدد التعبير عن العقلانية والجدية والتي ناسبت عصرهم. بالإضافة إلى أن فناني الكلاسيكية الحديثة، مثل جاك لويس ديفيد وجان أوغست دومينيك آنغر، قاموا بتفضيل الشكل المحدد جيدا -بالرسم والتظليل الواضح-باعتبار الرسم أكثر أهمية من إحساس اللوحة ككل. بالإضافة إلى وجوب سلاسة سطح اللوحة بشكل كامل، وخلوه من أي دليل على وجود ضربات الفرشاة، هذا الاهتمام بالتفاصيل جعلني أهتم أكثر بالموضوعات التي ألهمت هذه المدرسة لأجد الكثير من الأعمال الاستشرافية التي صور هؤلاء الفنانين بعيون غربية كانت مثيرة للاهتمام فيما يخص واقع التصوير في هذه الفترة |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
مكتبة الأدب العربي و الفنون |
en_US |
dc.title |
السياحة الثقافية و تثمين التراث |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée