Résumé:
مــلخص مذكرة الماستر
ومن هنا نستنتج ان لأزمة الأوكرانية أزمة راهنة،مازالت مستمرة وغير مستقرة، ولا يمكن التنبؤ بمصير أو “سيناريو” واحد. بسبب تطورات الأحداث من تصاعد العنف,دعم خارجي “أجندات خارجية”,أدوات ضغط اقتصادية.. .
وما يزيد الأمر أنها أزمة داخلية نتاج “صراع وتنافس خارجي “بالأساس،ليس هذا فحسب ولكن أيضا امتدادها بين ثلاثة قوات عالمية سواء كانت: روسيا, الاتحاد الأوروبي أو الولايات المتحدة.
وكلا من هذه القوى له أسلحته وأدوات ضغطه على الأخر،لذلك الأزمة لم تحل بعد، فهي بين الشد والجذب وحسابات المصالح للأطراف الخارجية الكبرى وتبقى أوكرانيا بينهم ك”عنصر تابع”،ليست قرار مستقل بسبب أوضاعها السيئة