Résumé:
أف الوضعية الاقتصادية احدالية تطغى عليها المنافسة العالمية ويعود الاقاء للأكثر كفاءة وأحسن منافسة ، وعليو
فإف نظا التكوين يكتسي أمشية أكبر مدا كاف عليو من قا ، لأف غاياتو أصاحت تتمث في إنتاج الكفاءات التي
تعتبر عام أساسي في التنمية
وياقى أم المجتمعات العربية في نظا التًبية والتكوين قويا ، لأف المعرفة في العالد أضحت في صلب التنظيم
الاجتماعي وتبك الثروة احدقيقة للأمم حيث تحتاج ىذه المجتمعات إلذ مواطنتُ صاحدتُ وعمالا مهرة قادرين
على مواجهة إشكاليات معقدة والتطلع إلذ تعلم وتكوين دائم ومستمر