Résumé:
أصبحت ظاهرة انتشار الأخطاء اللغوية في الصحافة المكتوبة الجزائرية تشكل هاجسا يدعو إلى الالتفاف حول الموضوع وشق طريق الحد من انتشاره،فللصحفيين ضلعا كبيرا في تردي اللغة العربية، من خلال ما يقرأ في الصحافة المكتوبة وما نلاحظه من لغة ركيكة منحرفة عن قواعدها وأصولها، فاستخدام لغة الصحافة المعربة ساعد في فساد اللغة العربية الأصيلة، وعليه يساعد في ضعف القدرات الذهنية للقراء وجمهور الصحافة المكتوبة على شكل خاص.