Résumé:
تعتبر صعوبات القراءة من لأكثر الصعوبات شيوعاً لدى التلاميذ لأن القراءة من أعقد الوظائف الإنسانة التي يؤديها الإنسان ولقد حرت القراءة الباحثين على مر التاريخ لأنه بفضلها يتمكن الإنسان بصفة عامة والأطفال بصفة خاصة من إدراك حقيقة وإمكانية التعبير عن كلامهم بحروف مطبوعة، وعليه يمكن القول بأن القراءة تمثل المحور الأساسي والأهم لصعوبات التعلم الأكاديمي وتمثل السبب الرئيسي للفشل الدراسي، ولذلك فإن صعوبات القراءة من الصعوبات التي تؤدي إلى التراجع في المستوى التعليمي الدراسي، ويمكن معالجتها عن طرق وأساليب وبرامج متعددة مثل: برنامج أدمارك للقراءة، برنامج ديستار وطريقة ربوس والتي هدفها تحويل قراءة التلميذ من قراءة الهجاء إلى القراءة الصحيحة للكلمات والجمل.