Résumé:
منذ التّوسّع الاستعماري في الوطن العربي والإسلامي بدأ الرّوائيون العرب يسعون إلى تجسيد ثنائية الأنا والآخر عبر مجموعة من الآراء فدخل هذا النّوع في الأدب المقارن.
فمن هنا شرع الرّوائيون الجزائريون في دراسة "صورة الفرنسي" الّتي رسخت في أذهانهم وسيطرت على أعمالهم الأدبية في مستوى يناسب فيه الخيال مع الواقع التّاريخي للمجتمع، من هذا المنطلق جاء عنوان بحثنا "صورة الفرنسي في رواية مولود معمري"