Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
أسماء, بنوة |
|
dc.date.accessioned |
2023-02-26T08:06:29Z |
|
dc.date.available |
2023-02-26T08:06:29Z |
|
dc.date.issued |
2022-06-26 |
|
dc.identifier.uri |
http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/22761 |
|
dc.description.abstract |
الملخص:
تقوم فلسفة اللامركزية الإدارية على خلق هامش من التوازن بين الهيئة المحلية و السلطة المركزية من خلال بعث إستقلالية الجماعات المحلية و تعزيزها من جانب، و بمنح السلطة المركزية وصاية على هذه الوحدات من جانب آخر.
وطبيعي أن يكون نجاح اللامركزية المأمولة مرهون بتحقق هذا التوازن، فالإستقلالية المطلقة للهيئات المحلية تشكل تهديدا مباشرا لدولة القانون و لسيادتها، كما أن الرقابة المتشددة من شأنها إلغاء وجود الهيئات المحلية و تشويه الطبيعة القانونية والواقعية للتنظيم الإداري اللامركزي، وعليه فمن الضروري الإبقاء على سلطة الدولة على الصعيد المحلي دون إلغاء وجود تلك الهيئات المحلية أو إعاقتها.
تعتبر الرقابة الادارية ( رقابة الوصاية )، من أهم الآليات القانونية التي يتم من خلالها تقييم أداء المجالس المحلية المنتخبة ، و ضمان احترامها لقواعد المشروعية ، و حتى تحقق هذه الرقابة فاعليتها لا بد أن يتم فيها الموازنة بين استقلالية المجالس المحلية المنتخبة و اعتبارات المشروعية. |
en_US |
dc.subject |
اللامركزية الإدارية، رقابة الوصاية، الرقابة الإدارية، الجماعات المحلية، الإستقلالية، التفويض |
en_US |
dc.title |
رقابة الوصاية في قانون الجماعات المحلية |
en_US |
dc.type |
Other |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée