Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
كريم, سعاد |
|
dc.date.accessioned |
2023-04-03T08:47:19Z |
|
dc.date.available |
2023-04-03T08:47:19Z |
|
dc.date.issued |
2022-07-06 |
|
dc.identifier.uri |
http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/22894 |
|
dc.description.abstract |
مــلخص مذكرة الماستر
مما لاشك فيه أن وضع الحقوق و الحريات العامة في الدولة لا يقاس بالمبادئ الأساسية، و القواعد التي نص عليها القانون، بقدر ما يقاس بمدى فعالية الحماية التي تريدها الدولة و تقدم فعلا لها، لذلك كان و لا يزال القضاء بغض النظر عن موقعه الزماني أو المكاني، عبارة عن ميزان يحمل في الكفة اليمنى الحرية و في الكفة اليسرى النظام، فإذا تغلب حمل ثقل الحرية على حمل ثقل النظام العام أو حدث العكس، اختل الميزان و ظل المجتمع في الحالة الأولى فوضويا، وفي الحالة الثانية مستبدا، لذلك وجب تسوية الميزان بجعل كفتيه متساويتين في الثقل و الوزن، و ذلك من أجل تحقيق التوازن بين الحقوق و الحريات العامة و المحافظة على النظام العام بالشكل الذي يجعل فكرة النظام العام و فكرة الحقوق و الحريات العامة فكرتين متلازمتين و متساويتين، ولأن القاضي الإداري يعتبر بحكم القانون حاميا للحريات العامة، و الحارس الأمين لمبدأ المشروعية ، لذلك نجده يتدخل كلما خرق رجل الإدارة قاعدة التوازن بين مفهومي النظام العام و الحرية |
en_US |
dc.subject |
1/ الضبط الإداري 2/. سلطات الضبط 3/ الرقابة القضائية 4/ التعويـــض 5/الحريات العامة 6/. رقابة الإلغاء |
en_US |
dc.title |
دور القاضي الإداري في موازنة بين الضبط الإداري والحريات العامة |
en_US |
dc.type |
Other |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée