Résumé:
تتناكؿ ىذه الدراسة أىمية مصادر المعمكمات الكرقية كااللكتركنية، كدكرىا فيتككيف
الطالب الجامعي، كما تيدؼ إلى التعرؼ عمى أنكاعيا، أشكاليا، فكائدىا كالخدماتالتي تقدميا
نجا ازلبحكث العممية،
المكتبة الجامعية لتمبية حاجات كرغبات الطالب مف المعمكمات لمد ارسة كا
كما تشير إلى اىتماـ الجامعة بتخصيص ميزانية القتناء المصادركالمراجع، قكاعد البيانات
يصاؿ الحكاسيب بشبكة االنترنت
كا .
بعد إجراء الدراسة الميدانية، تحميؿ البيانات، تفسيرىا كالتعميؽ عمييا. سجمنا
اىتمامالطالب الجامعي بالكتاب، الدكرية، الرسالة الجامعية، استخداـ الحاسكب كاالنترنت
فيالدراسة كانجاز البحكث العممية، إال أف المصادر الكرقية مازالت األكثر استخداما.
إف الحقائؽ التي تعرض في ىذه الدراسة ىي نتيجة الدراسة التي أجريت بالمكتبةالمركزية
كمكتبات كميات، العمكـ اإلنسانية كاالجتماعية، اليندسة، العمكـ، األدب كالمغات،العمكـ
االقتصادية، ك الحقكؽ كالعمكـ السياسية.بجامعةعبد الحميد بف باديس ،مستعانـ.
أظيرت النتائج أف الطالب يكاجو صعكبات عند البحث عف المصادر
الكرقيةكااللكتركنية، تحد مف ميمو لمقراءة، االطالع، االستفادة مف خدمات المكتبة
كاستعماالالنترنت، نتيجة جيمو بأدكات االسترجاع التي تتكفر بالمكتبة كطرؽ البحث
اآللي،كرغمالخدمات التي تقدميا المكتبة الجامعية، إال أف الخدمات المكتبية لـ ترؽ إلى
المستكىالمطمكب لتمبية رغبات الطالب.
أدرجنا في الختاـ بعض االقتراحات التي نأمؿ أف تساىـ في تكفير مصادرالمعمكمات،
كتنكيعيا كالتدريب عمى استخداميا،كالحث عمى االطالع عمييا، كتكظيفيا فيالدراسة، كالبحث،
كالعمؿ.ا