Résumé:
نستنتج من هذا البحث إلى معرفة طرائق الإتقان اللّغوي من القديم إلى وقتنا الحالي التي يعني الطرائق القديمة والحديثة ولكلّ منها خصائص وضوابط تختلف بها عن الأخرى وتلك الفروقات تكون من حيث الغرض والهدف والغاية والمدخل والتّقويم والتّعليم للّغة للنّاطقين بها وغير النّاطقين بها فإنّ معرفة المعلّم بطرائق التّعليم الحديثة والقديمة ومهاراته في استعمالها تساعده على معرفة الظروف التعليمية التي تحصر الموقف التّعليمي، إذ تصبح عمليّة التّعليم اللّغوية محبّة وممتعة للمتعلّم وصلة التّواصل بين المتعلّم وحياته اليوميّة، حتى المتعلّم في فهم ما تريد اللّغة توضيحه في الإدراك والفهم والاستيعاب، وكذلك وسائل التّواصل الاجتماعي، التي جسّدت إن صحّ القول هذه العمليّة بكلّ فروعها وأشكالها