Résumé:
تتناول هذه الدّراسة التّخطيط اللّغوي في المرحلة الثّانوية من التّعليم الجزائري، حيث تعتبر السّياسة اللّغويّة النّاجحة أحد آليّات نجاح التّعليم إذا ما أفلح التّخطيط اللّغوي في تطبيقها بحذافيرها على أرض الواقع، وبنجاح التّعليم ترتقي اللّغة، لذا وجب السّهر على وضع استراتيجية ناجحة لتطبيق التّخطيط اللّغوي، بالإضافة إلى تسخير جهود ماديّة وبشريّة تبتغي السّمّو باللّغة العربيّة، حتى يتأتى لنا الوصول إلى الأهداف المبتغاة منه.