Résumé:
التنمية الريادية فإنها تمثل السعيد دائم لتطوير نوعية الحياة الإنسانية مع الأخذ بعين الاعتبار قدرات وإمكانيات النظام البيئي الذي يحتضن الحياة.
تحتاج عملية المقاولاتية في الموارد البشرية إمكاني اقتصادية تؤدي إلى التطور وتحسين مستويات المعيشة كنتيجة من هذا التطور وان هذه العملية تحتاج إلى قدرات اقتصادية وتمويل مالي تؤدي إلى تحقيق التطور ولكن لا يحقق زيادة القدرات المستقبلية إلا بعد أن تزيد قدره التنمية بل والتنمية المستدامة مما يجعل سُبُل حياة ممكنة في نظام اقتصادي واجتماعي يحقق ما تصبو إليه جميع الدول العالم في الرفاه الاقتصادي وهذا لا يمكن أن يتحقق كما اشرنا إليه إلا بتوفر الدعم المالي وقدرة الدولة على زيادة نفقات العامة إضافة إلى قدره القطاع الخاص بها وعليه فان السياسات الاقتصادية تحتم دخول الاستثمار الأجنبي احد المفاتيح المهمة لفك الحلقات الاقتصادية المفرغة التي تؤثر على تنميه المستدامة والتقدم الاقتصادي.