تنامي الدور التركي في منطقة الشرق الأوسط من 2002إلى 2018

Abstract

شهد العالم تحولات في النظام العالمي عقب انتهاء الحرب العالمیة الثانیة ، ترتكز على الثنائیة القطبیة التي أدت إلى انقسامات الدول بین منضوي تحت المظلة السوفییتیة ، وأخرى تحت مظلة الولایات المتحدة الأمریكیة ، كل حسب مصالحه ، و في منطقة الشرق الأوسط كانت تركیا تبتعد شیئا فشیئا عن محیطها الشرقي متحالفة مع المعسكر الغربي ، حیث انضمت لحلف الناتو وأصبحت أقوى حلیف للولایات المتحدة الأمریكیة في الشرق الأوسطلقد كان من بین المتغیرات الداخلیة التي شهدتها تركیا ، فوز حزب العدالة والتنمیة بالانتخابات البرلمانیة سنة 2002والذي كان من أولویاته العودة على الشرق وتصفیر المشكلات مع الدول الجارة ، ومن بینها الدول العربیة وخاصة سوریا .

Description

Citation

Endorsement

Review

Supplemented By

Referenced By