Résumé:
ملخص الدراسة:
إن العقد الإداري یعتبر جزءا أساسیا من أجزاء التنظیم الاقتصادي والإجتماعي للدول في هذا العصر، بدلا من القرار الإداري الذي یقوم أساسا على معنى الالتزام وفرض الأمر دون إرادة الأفراد ، والذي لا یكفيلتلبیة كافة الأهداف المنشودة للإدارة ، ولا یتكیف بسهولة مع مشاكل الأفراد. لذلك فإن الإدارة تلجأ إلى الأسلوب التعاقدي لأنه سهل وبسیط ، إذا ما قدرت أن هذه الطریقة أنجع في تحقیق الأهداف عن طریق الاتفاق الودي معهم فینشأبینهاوبینهم عقد یحدد حقوق والتزامات كل من الإدارة والشخص المتعاقد