Résumé:
في ختام هذا الموضوع نستنتج أن في الفصل الأول السيرة الذاتية لمحمد شوقي الزين الذي واصل كتاباته باللغة العربية والفرنسية ويعتبر الأكثر تعمقا في دراسات التراث الفلسفي والصوفي وبالنسبة للفصل الثاني والذي تضمن الدراسة الشكلية لهذا الكتاب كعنصر أولي أما بعد فتناولنا الثقافة بين العرب والغرب لم يكن لها وجود كاسم ولكن كرسم