Résumé:
في ظل الاطورات الحاصلة في العالم وظهور العديد من المشاكل المخالفة، أدرك العديد من
القادة السياسيين في مخالف الأنظمة السياسية ضرورة حل تلك المشاكل التي تمس المواطنين
والاساجابة لمخالف مطالبهم من أجل تحقيق أهدافهم ضمن برامج وخطط ماكاملة، أو ما يعرف
بالسياسات العامة، ولقد حضي موضوع السياسة العامة بالاهامام الكبير من طرف الباحثين
الأكاديميين والقادة السياسيين وأصبح كحقل معرفي ياقاطع مع مخالف العلوم الاجاماعية من سياسة
واقاصاد واجاماع