Résumé:
من خلالعرض ومناقشة وتفسير الفرضيتين الأولى والثانية تبين أن مقياس الطموح لصالحي هناء يتمتع بمعاملات صدق وثبات مقبولة، وبالتالي يمكن استخدامه بكل اطمئنان في البيئة الجزائرية،أسفرت نتائج الفرضية الثالثة على وجود مستوى مرتفع من الطموح لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي،توصلت الفرضية الرابعة إلى وجود فروق في الطموح عند تلاميذ السنة الثالثة ثانوي تعزى إلى الشعبة الدراسية لصالح شعبة الأداب والفلسفة وخلصت هذه الدراسة إلى أهم الإقتراحات التالية ى: تقنين مقياس الطموح على عينة أكبر لجعله أكثر صلاحية ومصداقية،الإلتفاف إلى رفع الطموح لدى تلاميد الثانوية خاصة تلاميذ الشعب العلمية عن طريق البرامج الإرشادية