Résumé:
مــلخص مذكرة الماستر
إن الضبط الإداري حتمية وضرورة لا بد منها، وهو حقيقة يقتضيها العقد الذي بين الدولة ومواطنيها، والذي بموجبه ترعى الدولة الحقوق وتحفظ الحريات بالقدر الذي لا يمس فيه النظام والصالح العام، الذي يعتبر الأولوية للحفاظ على التوازن بين هذه الحقوق والحريات المتضاربة في كثير من الأحيان، وكذا الاستمرار وديمومة كيان الدولة