Résumé:
وبين شوارع تغيرت ملامحها أصوات بدأت تخف خلف نوافذ الزمن ، تبقى مستغانم كما هي مدينة تتذكر ولا تنسى تمشي نحو الجديد ولكن بخطى من الماضي شئء ما مزال يربط الناس بالمكان حتى لو تبدلت الأبواب وتلونت الجدران تظل الأرصفة تهمس بما كان وتحتفظ بزوايا لا تزال تنبض بما مضى،في النهاية تبقى الحكاية مفتوحة لا تنتهي عند صورة ولاتحسم عند لحظة