Résumé:
الدعاية والدعاية المضادة في الفيلم الوثائقي تعد من الموضوعات المهمة التي تعكس كيفية توجيه الرسائل للجمهور وتشكيل آرائه ومواقفه. يمكن القول أن الأفلام الوثائقية تُستخدم كأداة قوية في مجال الدعاية، حيث يسعى صناعها إلى تقديم حقائق أو وجهات نظر معينة لدعم قضية أو إيديولوجية معينة. بالمقابل، تستخدم الدعاية المضادة لتفنيد تلك الرسائل أو تقديم وجهة نظر معاكسة. في النهاية، يعتبر التفاعل بين الدعاية والدعاية المضادة في الأفلام الوثائقية جزءًا أساسيًا من النقاش العام حول القضايا المهمة، حيث يسعى كل طرف إلى التأثير على الجمهور وتحقيق أهدافه. وذلك ما سنراه في مشروعي هذا تحت عنوان : "محرقة غزة".الملخص: الدعاية والدعاية المضادة في الفيلم الوثائقي تعد من الموضوعات المهمة التي تعكس كيفية توجيه الرسائل للجمهور وتشكيل آرائه ومواقفه. يمكن القول أن الأفلام الوثائقية تُستخدم كأداة قوية في مجال الدعاية، حيث يسعى صناعها إلى تقديم حقائق أو وجهات نظر معينة لدعم قضية أو إيديولوجية معينة. بالمقابل، تستخدم الدعاية المضادة لتفنيد تلك الرسائل أو تقديم وجهة نظر معاكسة. في النهاية، يعتبر التفاعل بين الدعاية والدعاية المضادة في الأفلام الوثائقية جزءًا أساسيًا من النقاش العام حول القضايا المهمة، حيث يسعى كل طرف إلى التأثير على الجمهور وتحقيق أهدافه. وذلك ما سنراه في مشروعي هذا تحت عنوان : "محرقة غزة
Propaganda and anti-propaganda in the documentary are important topics that reflect how messages are sent to the public and shape its views and positions. Documentaries can be said to be used as a powerful tool in propaganda, as their makers seek to present certain facts or perspectives in support of a particular cause or ideology. Conversely, anti-propaganda is used to refute such messages or provide the opposite view.
Ultimately, the interplay between propaganda and counter-propaganda in documentaries is an essential part of the public debate on important issues, as each party seeks to influence the audience and achieve its goals.
That is what we will see in my draft under the heading "The Gaza Holocaust".