Résumé:
رغم أن تحرك البشر وانتقالهم من أوطانهم إلى أماكن أخرى ليس بالظاهرة الجديدة أو غير المألوفة؛ بل هو استجابة معتادة لإرادة البقاء والسعي لتحقيق النماء، تغذيها جملة من الأسباب كالنزاعات المدمرة، والقمع السياسي، والحوكمة الضعيفة، وانتهاكات حقوق الانسان، والحرمان الاقتصادي، إلى جانب التردي البيئي، إلا أن عملية التحرك التي يقوم بها اللاجئون تنفرد بهيكلة قانونية تميزها عن غيرها من التحركات كالهجرة والنزوح قوامها توفير الحماية الدولية والإقليميةلهم