Résumé:
في ظل الإصلاحاث والخغيراث التي مسذ الاقخصاد الجصائسي وحدث المؤسساث الجصائسيت )منها العمىميت
والخاصت( هفسها أمام جحد اًث حد دًة جفسض عليها اسخخدام الدسيير العلمي الحد ثً، والبحث عن أساليب
وأدواث أكثر علميت من أحل جحسين أدائها وجحقيق فعاليت في حسييرها، وجكسبها القدزة على المنافست لخكىن
أكثر مسوهت مع محيطها.
لرلك أصبح الحد ثً عن ملائمت وظيفت مساقبت الدسيير في المؤسساث الاقخصاد تً حًخل أهميت كبيرة من
خلال اسخعمال أدواث حد ثًت للخحكم أكثر في الدسيير والخأكد من جحقيق أهدافها، ومن بين أهم هره الأدواث
هجد لىحت القيادة التي هي عبازة عن هظام معلىماحي مخكىن من مجمىعت من المؤشساث مخخازة من طسف
المسيرًن لخقييم أداء مخخلف الىظائف الأخسي وعلى وحه الخصىص وظيفت المىازد البشسيت، باعخباز أهه هرا
المىزد البشسي هى من بين أهم العناصس التي جسجكص عليها المؤسست في جحقيق أهدافها.
وعليه جطسقذ الدزاست الخطبيقيت التي قمنا بها على مسخىي إحدي المؤسساث الاقخصاد تً المخىسط
للصحاج MFG بمد نًت الأزبعاء ولا تً البليدة ، إلى وحىد لىحت قيادة خاصت بالمىازد البشسيت جخماش ى مع
سياست المؤسست، كىن هره أداة جلفذ اهدباه المسؤولين على اكدشاف مخخلف الاهح سافاث لخقييم أداء
العاملين داخل المؤسست محل الدزاست، والقيام بالإحساءاث الخصحيحيت اللاشمت واجخاذ القساز في الىقذ
المناسب