Résumé:
الشواة رهن من أروان الد نً ، وفزٍضت من فزائض الإسلام ، وحم من حلىق العباد، للىله جبارن وحعالى
﴿ أجَّلٌىا
َ
ف فْ
ٌ
أولِئ هُمُ الم
َ
فْسِه ف
َ
حَّ ه
ُ
ش
ىُقّ م وَمَنْ ٌ
فُسِى
ْ
يْرا لأه
َ
فِلٌىا خ
ْ
عْخٌم وَأسْمِعُىا وَأطِ عٌُىا وِأه
َ
اللهَ مَا اسْخَط ﴾
ىٌنَ لِح
. سىرة الخغابن الآ تً 61 فالشواة حعخبر مىرد مالي في الاكخصاد الإسلامي، ففيها مىاساة للفلزاء ، وجىس عَ الثرواث،
وإعادة جىس عَ الدخل على أفزاد المجخمع، وهي جطهز الىفس من الشح والبخل.
إن الش يء الذي لا أحد جًهله هى وىن ظاهزة الفلز عٌاوي منها الجم عُ، لىن حدتها جخخلف بين الدو والجشائز
مثلها مثل باقي دو ،ٌ لا سالذ ظاهزة الفلز مىدشزة، رغم حعدد الس اُساث والبرامج المىخهجت، إ لا أنها لم حسخط عُ
الىصى إلى المسخىي المزغىب ف هُ لللضاء على ظاهزة الفلز، وهذا راجع إلى عدم فعال تُ البرامج المىخهجت.
حعخبر الجشائز في مجا صىدوق الشواة ججزبت طىع تُ، وهي حسعى لميافحت الفلز،وحسب جدبعىا للإحصائ اُث
لاحظىا جطىر في حص لُخه، وارجفاع عدد المسخف دُ نً مىه سىاء هلدا أو الاسخفادة من اللزض الحسن، وحعخبر ججزبتي
السىدان وماليزً ا اللخان جخمخعان بإلشام تُ الشواة، هجاحها في هد المجا ،ٌ وأصبحا لًخدي به
ً
مثالا .