Résumé:
أصبحذ المشنلاث البيئيت تهذد امن و سلامت الهائناث الحيت، و خلقذ اخخلالا في جىاسن النظام
البيئي، و هذا ما دفع بالذول العالم للخحزك لإيجاد حل لهذه المعضلت ، فعقذث عذة مؤجمزاث عالميت
و اجفاقياث دوليت و سنذ القىاهين والدشزيعاث البيئيت، بالإضافت إلي ظهىر المنظماث الخضزاء
الضاغطت لحمايت البيئت منها بزس مفهىم الدسىيق الآخضز. فأصبحذ عذيذ الشزماث و المؤسساث
اهخمام لبيرا لمفهىم الدسىيق الآخضز و جبنخه لمذخل جنافس ي هاجح فضلا عن المحافظت علي البيئت و
جزشيذ استهلاك المىارد الطبيعيت..
لقذ لشفت الذراست أن هناك فزق لبير بين واقع مؤسست قاروراث الغاس التي هي العينت المذروست في
الجاهب الخطبيقي وما هى هظزي فالمؤسست لا جدبني سياست و أبعاد الدسىيق الآخضز و ليسذ ضمن
استراجيجيتها الحاليت التي جزلش علي البعذ الاقخصادي فقط، بالإضافت إلي اسخعماله لمحىلاث
النهزبائيت التي حعمل با لاسنزال التي حعذ خطز علي المحيط وهذا راجع لطبيعت النشاط و اسخعمال
لاث القذيمت.