Résumé:
إن مصطلح الرماء الإقحصادي له ثأثير لبير في السفع من إهحاجيىة المؤسسات العالمية، لهرا أصبح له
همىذج عالمي مثل الىمىذج الفسوس ي والأمسيهي والياباوي، ولنن المؤسسات الجزائسية جعاوي من ثأخس
لبير مقازهة بالمؤسسات العالمية في ثطبيق الرماء الإقحصادي، زغم قيام الدولة بجهىد معحبرة في هرا
المجال ثبقى هىاك معيقات أهمها غياب أهظمة المعلىمات، ومن بين هاثه المؤسسات الجزائسية
مؤسسة أهى فسع ولا ةً مسحغاهم التي جعحمد على الخسيير الحقليدي في مجال عملها، ومن خلال
الدزاسة الميداهية للمؤسسة ثحصلىا على هخيجة وهي أن مىهجية الرماء الإقحصادي لا ثىجد داخل
المؤسسة.