Résumé:
هدفت الدراسة إىل اقرتاح وحدات تعليمية وفق نظام ألعاب القوى أطفال والتعرف على
مدى أتثري هذه الوحدات يف تنميه صفيت املرونة وسرعة االستجابة للتالميذ يف املرحلة االبتدائية
بعمر 9-10سنوات، و متثلت عينه البحث يف 30 تلميذ مقسمني إىل عينتني 15عينة ضابطة و15
عينة جتريبية، حيث مت استخدام املنهج التجرييب، وبعد املعاجلة اإلحصائية لنتائج اخلام توصل
الباحثون إىل اهنوجود فروق ذات دالله إحصائية يف االختبارات البعدية بني العينة الضابطة
والتجريبية لصاحل العينة التجريبية وان الوحدات التعليمية املقرتحة وفق نظام ألعاب القـوى أطفال،
كان هلا دور فعال يف تنمية صفيت املرونة وسرعه االستجابة لدى التالميذ ومن خالل ما أسفرت
عنه نتائج البحث نوصي بضرورة إدراج وحدات تعليمية وفق نظـام ألعاب القوى يف برامج درس
الرتبية البدنية والرايضية للمدارس االبتدائية ملا له من أثر إجيايب يف تنمية أهم القدرات البدنية
للتالميذ بعمر 9-10سنوات وضرورة إجراء دراسات أخرى على صفات بدنية أخرى.