Résumé:
يساهم قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في تنمية وتطوير الاقتصاد الوطني من خلال تحقيق ناتج داخلي خام وقيمة مضافة خارج المحروقات بالإضافة إلى امتصاص معدل البطالة، لكنه يبقى هذا القطاع يعاني من عدة مشاكل وصعوبات تحول دون تحقيق ذلك، وعليه فمن خلال هذه الورقة البحثية سيتم التطرق الى ضرورة الاهتمام بتأهيل المحيط الداخلي والخارجي لهذه المؤسسات لتكون قادرة على المنافسة المحلية والدولية من خلال وضع عدة برامج وطنية وأجنبية للتأهيل، الذي يؤدي تطبيقها الى تحقيق النتائج المرجوة.