Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
سايح, فطيمة |
|
dc.date.accessioned |
2019-01-04T18:09:46Z |
|
dc.date.available |
2019-01-04T18:09:46Z |
|
dc.date.issued |
2018-11-27 |
|
dc.identifier.uri |
http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/8013 |
|
dc.description.abstract |
إنَّ آلية التمويل البالغ الصغر تهدف لمساعدة الفقراء النشيطين اقتصاديا و تقديم المساعدات الخيرية و كذا توفير شبكة الأمان الاجتماعي فهي تعمل على إقامة الأعمال الخيرية لمواجهة الفقر المدقع والمعدمين عن طريق وكالات لخلق و تدعيم المشاريع المصغرة. إنَّ مختلف الوكالات المنشاة من طرف الدولة والتي تعتبر نظام مثالي للحفاظ على تنمية الأصول وبناء القدرات وتقديم المساعدات التقنية لتحسين المهارات وتنمية الموارد البشرية. بالإضافة إلى هذه الوكالات نجد مؤسسات التمويل الإسلامي كالزكاة ومؤسسات الأوقاف، فلزكاة دور اجتماعي، اقتصادي و تنموي، فهي تعمل على التوزيع العادل للثروة، و تمويل المشاريع المصغرة باستغلال أموال الزكاة واستثمارها كقروض حسنة بخلق فرص العمل و الحد من البطالة و الفقر و بالتالي المساهمة في التنمية المحلية، بحيث أصبح صندوق الزكاة من أهم دعائم التنمية المستدامة. كما تعتبر المؤسسات المصغرة و المشاريع المتناهية الصغر إحدى الركائز الأساسية في الاقتصاديات الحديثة، إلاَّ أنَّها تعاني من قلة مصادر التمويل خاصة في الدول النامية و الإسلامية. و كان من بين الأنسب الحلول هو التمويل بـالقرض الحسن. و في هذا البحث سوف نسلط الضوء على دور الزكاة في التمويل مشاريع المتناهية الصغر لولاية بسكرة للفترة الممتدة من 2006 إلى غاية 2012. |
en_US |
dc.title |
دور القطاع العام في تحقيق التنمية المستدامة التجربة الماليزية أنموذجاً |
en_US |
dc.title.alternative |
تفعيل الدور التنموي لقطاع العام كآلية لنهوض بالاقتصاد خارج قطاع المحروقات |
en_US |
dc.type |
Animation |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée