Résumé:
بُنيت الإسهامات الأولى لنشأة عـــلوم الإعلام والاتصال في ركــــح علم الاجتماع حيث تعددت استخدامات الأطر المعرفية والمنهجية لعلم الاجتماع في دراسة مختلف الظواهر الاتصالية والإعلامية التي هي بالأساس ظواهر اجتماعية مرتبطة بالفرد والجماعة داخل المجتمعات، وكون علم الاجتماع يدرس الظواهر الاجتماعية التي تؤثر في وسائل الاتصال داخل الُبنى الاجتماعية، مما يوضح أهمية علم الاجتماع في الدراسات الاتصالية والإعلامية كعلم الاجتماع الإعلامي وعلم الاجتماع الاتصال لتحديد مختلف الخصائص السوسيوثقافية لوسائل الاتصال والإعلام كنسق اجتماعي.